فيما كانت تفكر تلك الحبة الصغيرة قبل أن تندثر مُخلفة هذا الكون الهائل، وماذا تدري هي عني الآن، أنا ذاك الكائن البائس الذي سيوجد هنا لبضعة أعوام ويرحل، ماذا تدري عن ما أشعر به ويخالجني من اضطرابات، ربما لذلك أرنو كثيرًا نحو السماء، فالإجابة حتمًا هناك.
No comments:
Post a Comment
Note: Only a member of this blog may post a comment.