أنا أيضًا أزرق وعاري
لكني لا أحيا في لوحة
بل وسط حطام الكون
أختنق
لسبب غامض
لا أود ترك هذا الحطام
ولا أتوق لفردوس
رفقتك
هي كل ما أرجوه
عدميٌ أنا
وعاشق
ياله من تناقض
لا أود منّطقته أبدا
جسدك
بيانو الرب
أعزفُ عليه بخجلٍ شره
وشهوة ماجنة
ألحانًا أنتِ وحيها
No comments:
Post a Comment
Note: Only a member of this blog may post a comment.