Wednesday, February 17, 2016

ثم تبينت لي هذه الحقيقة بلا أدنى شك، أني بالغ الإسراف بشكل مخيف، ولا أستطيع العيش بمفردي دون رقيب، أنهل من اللذات بلا نهاية، حتى أمرض، أُسرف في التدخين، أُسرف في السهر، فأُدرك، أنه على ما يبدو، أني سأموت شهيدًا، للذة مؤقتة، فانية، وبلا أي جدوى..

No comments:

Post a Comment

Note: Only a member of this blog may post a comment.